رمضان، والأعياد، أو الصيف، والعودة للدراسة وجبات رئيسية في قائمة مواسم التسويق، تتنافس فيها الشركات على تقديم أفضل ما لديها من حملات إعلانية وعروض ترويجية بأشهى شكل.
في الأون الأخيرة انضم اليوم الوطني إلى القائمة وتحول من يوم للاحتفال إلى موسم ضخم بهوية رسمية وشعار خاص، يتسابق الجميع للمشاركة فيه من أكبر الوزارات إلى بقالة الحي.
ليش كل شيف يحرص على تقديم طبق على طاولة إعلانات اليوم الوطني؟
– رائحة الطبق ومنظره الشهي يجلب الجمهور ويجذب انتباههم.
– مشاهدة الجمهور لطبقك في الوليمة يوعيهم بك ويعرفهم على خدماتك ومنتجاتك.
– وجود طبق لك على الوليمة يقربك من جمهورك يخلق ترابط ويعطيك فرصة تتواصل معاه.
– من خلال طبقك ومكوناته تقدر تظهر انتمائك وولاءك.
– لذة الطبق تزيد من الإقبال عليه والطلب منه.
– كثرة الأطباق على الوليمة تخلق منافسة بين الطهاة لمزيد من الابتكار والإبداع.
كيف تختار مكوناتك وتخلي طبقك طبق رئيسي في قائمة إعلانات اليوم الوطني؟
اطبخه على نار هادية:
فكر وخطط ورتب كل شيء من بدري قبل تطلق الحملة.
استخدم مكونات متناغمة بمقادير موزونة:
خلي عناصر إعلانك من شكل وموسيقى تمثل الثقافة المحلية السعودية وجزء منها، واختار الطريقة الأنسب اللي تعرض إعلانك بها.
حلل وصفات منافسينك:
شوف إعلانات المنافسين وحللها وفكر كيف ممكن تستفيد منها.
وزع طبقك على الصحون:
توزيع إعلانك بين مختلف المنصات يوصلك لشريحة أكبر.
ادهن طبقك بكمية وفيرة من المشاعر:
ربط هويتك بالوطنية تؤثر على نفسية المتلقي وتلامس مشاعره.
وفي هذه السنة يدعوكم الوطن للاحتفال بتحقيق الأحلام.